تداول صحفيون فلسطينيون معلومات حول “مركز خالد الحسن للسرطان” عبر منشورات تفاعلية على منصات التواصل الاجتماعي.
ونشر الزميل الصحفي أحمد البديري معلومات بدت صادمة، حول المشروع منذ بدايته حتى اللحظة.
وتشير المعلومات إلى أنّ السيد حسيب الصباغ تبرّع بقطعة أرض مساحتها 220 دونما في منطقة سردا برام الله لبناء مدينة طبّية.
ووفقا للمعلومات التي لم نتمكن من التحقق من مصداقيتها، فإنّ قيمة تلك الأرض بلغت نحو 120 مليون دولار أمريكي.
وفيمايلي أهمّ النقاط التي أوردها البديري وتداولها صحفيون آخرون حول المركز، الذي لم يرَ النور حتى اللحظة:
1- تبرّع السيد حسب الصباغ بأرض مساحتها 220 دونم في منطقة سردا / رام الله لإنشاء مدينة طبية 🙂.
2- تبلغ قيمة هذه الأرض 120 مليون دولار أمريكي.
3- الجمعية العربية الطبية كانت هي الجهة المخوّلة بادارة المشروع.
4¬تم حل الجمعية العربية الطبية والاستيلاء على الأرض كاملة 🙂، وبناء “قصر الضيافة” بقيمة 13 مليون دولار أمريكي والذي تحوّل إلى مكتبة! بعدما فشل “أمنياً”.
5- في عام 2016 تم الإعلان عن “مشروع” مستشفى خالد الحسن للسرطان وزراعة النخاع بقيمة 140 مليون دولار، على مساحة 20 دونم فقط من الأرض.
6- أعلنت مجموعة إعمار العقارية عن مشروع “تلال سردا” وفرزت 50 قطعة تتراوح مساحتها ما بين 500-900 متر مربع، وذلك لبناء فلل حديثة.
7- تم تخصيص مساحات أكبر لرجال أعمال ومستثمرين.
8- تم جمع ما يقارب 11 مليون دولار امريكي من الموظفين ومن متبرعين.
9- تم صرف بعض الأموال على “التصاميم” والحفريات بقيمة 4 مليون تقريباً.
10- مجلس إدارة مؤسسة خالد الحسن لعلاج السرطان وزراعة النخاع الحالي: السيد محمد مصطفى رئيساً وعضوية كل من رئيس ديوان الرئاسة، وزير الصحة، ونقيب الأطباء، وصبيح المصري، وسهيل الصباغ وهاشم الشوا وطلال ناصر الدين ومالك ملحم.
11- مجلس إدارة مؤسسة خالد الحسن لعلاج السرطان وزراعة النخاع السابق: الطيب عبد الرحيم رئيساً وعضوية
د. جواد عواد، ، منيب المصري، د. نظام نجيب، محمود سلامة، د. محمد اشتية وآخرون 🙂.
12- هاي أهم نقطة… فش إشي اسمه “مستشفى خالد الحسن للسرطان وزراعة النخاع” 🙂والمشروع لم يرى النور، والصورة المرفقة هي صورة التصميم المقترح “اللي كلّف ملايين الدولارات..
ملاحظة: يمكن الرجوع للمصادر عبر الإنترنت من المواقع الرسمية للشركات باللغتين الانجليزية والعربية (بكدار، إعمار…..)