يعود اسم قرية نصف جبيل إلى اللغة اليونانية “اجبيل” وتعني الشمس أو بيت صناعة الخزف، ونصف جبيل تعني نصف الشمس؛ والسبب في تسميتها نصف جبيل هو بناء القرية على مجموعة من الينابيع الطبيعية الواقعة بين الجبال.
وتبلغ مساحة أراضي القرية حوالي 5054 دونما، ويزرع معظمها بأشجار الزيتون، التي تشكل الدخل الأكبر للفلاح في القرية إذ يصل معدل كمية الإنتاج حوالي 30000كغم من زيت الزيتون الصافي.
وتشتهر القرية بزراعة أشجار اللوز والتين والخوخ والمشمش والعنب، وزراعة الحبوب مثل القمح والشعير والحبوب الأخرى.
ويعتني سكان القرية بتربية الأغنام بنوعيها السمار والبياض، وتعد هذه المواشي مصدر دخل ثاني للفلاح، حيث يصل عدد رؤوس الأغنام في القرية حوالي 1000.